اقتطاعات في الأجور تثير غضب “أساتذة التعاقد”
اشتكى أساتذة التعاقد من الاقتطاعات التي بلغت 1200 درهم في
حالات كثيرة من أجورهم على خلفية مشاركتهم في إضرابات عن العمل من دون أي تفعيل
للمساطر القانونية والتنظيمية والإدارية المعمول بها، من استفسار المضرب إلى
الإشعار بالاقتطاع.
وأوضح عدد من “الأساتذة أطر الأكاديميات” في تدوينات متفرقة أن “الاقتطاعات من أجور الأساتذة لا تزال مستمرة،
سواء كانوا مضربين أو غير مضربين”، معتبرين الأمر سرقة موصوفة من أجورهم الهزيلة.
واستنكر الأساتذة أعضاء التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض
عليهم التعاقد، استمرار الاقتطاعات من أجورهم، متسائلين عن موعد التراجع عن
“عن سرقة أجور الأساتذة الهزيلة التي أصبح الأستاذ يتقاضى أدنى أجرة لم تصل حتى
الى ما يعرف بالسميك”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق